رواية كاملة حصرية بقلم الكاتبة فاطمة ابراهيم
هتحرك من هنا قبل ما أطمن عليه .. وكملت بدموع مين ممكن يكون عمل كدا ي حمزة مين عاوز يخلص منكم بالشكل دا
جز ع سنانه پغضب ولاد الكلب أخدونا ع خوانة بس قسما بالله مين ما يكون لخليه يشوف جهنم ع الأرض بس أطمن ع رحيم الاول
جت واحدة من الممرضات نادت حمزة للحسابات فسابهم ونزل وقامت ملك تجيب لسهر ميه تهديها... جه ممرض في الوقت دا لسهر وقالها أن الدكتور محتاج يتكلم معاها بسرعة بخصوص رحيم
بتوتر أحم لا أبدا بس تقريبا عاوز يسأل ع حاجة بخصوصه ممكن تتفضلي معايا
بلهفة وخوف يالا أنا جاية معاك أهو
مشيت معاه لدور تاني وبعد كدا شاورلها ع الأوضة ومشي
دخلت بسرعه دكتور طمني في أيه رحيم ماله!
وقف الدكتور خلع الماسك من ع بؤقه وقرب منها وحشتيني ي سهر
مسكها من إيديها بثقة متخفيش ي سهر أنا جيت علشان أخدك ونمشي وعدت نفسي أدفعهم تمن كل اللي عملوه معاكي وأديني نفذت وعدي وخدتلك حقك
بصتله بعدم فهم خدتلي حقي! أنت قصدك أيه
بنبرة شړ أنا اللي ضر پتهم بالن ار
يتبع
نيران_عشقي
البارت. روايتي_نيران_عشقي
بصتله بعدم فهم خدتلي حقي! أنت قصدك أيه!!
بنبرة شړ أنا اللي ضر پتهم بالن ار
پصدمة مسكته من لياقه قميصه أيييه!!!! أنت
بتخ رف بتقول أيه م مش ممكن تبقي أنت اللي حاولت تق تل جوزي
رد پغضب متقوليش جوزي أنتي محدش يستاهلك غيري بدافعي عن كل ب زي دا خدك ڠصب علشان يفضحك وينتق م منك وفي الآخر يرميكي !!.. أنا اللي عملت كل حاجة علشان أحميكي وأحمي ندي ولا نسيتي
رد محمد بعصبية وعروق جبهته باينة من كتر الڠضب بتض ربيني ي سهر علشان دول!!! اللي بدافعي عنه دا لو عرف أنك أنتي اللي قت لتي أخوه مش هيرحمك وسليمان كمان داير يدور ع أختك في كل حتة ولولا أني نقلتها من المستشفى ع أخر لحظة كان وصلها وحړق قلبك عليها
بغيظ أنا كمان عرفت أن البيه نزل رجالته في البلد علشان يسألوا ويعرفوا أيه اللي حصل لأخوه يعني مش هيسكت أسمعي كلامي و تعالي معايا أنا لسه عاوزك وبحبك
مسحت دموعها وبثبات أنت نجوم السما أقربلك مني ي محمد ومن اللحظة دي أنسي أنك تعرفني و ملكش دعوه بيا ولا ب ندي قولي أخدتها فين ومش عاوزة أشوف وشك تاني وتحمد ربنا أن رحيم لسه عايش وإلا أنا اللي كنت قت لتك بإيدي
بستغراب يعني ايه!
ضربها برأسه في دماغها داخت ووقعت مغمي عليها وفي ثواني كان شايلها وخرج وهو بيبص حوليه بحذر ورجالته مأمناه
قبلها بشويه
رجعت ملك وفي إيديها الميه ولكن ملقتش سهر راحت تشوفها في الحمام ملقتهاش سألت الممرضة متعرفش حاجه عنها وهي راجعة شافت حمزة ولسه هتسألته عليها جت الممرضة في الوقت دا وقالتلهم أن رحيم فاق فجريوا بسرعة ع أوضته
جري حمزة اترمي عليه بسعادة رحيييم أخيرا أنا مش مصدق عيني
صړخ رحيم بۏجع اااااه ي ابن الكل ترلة أتقلبت فوقي
بتوتر وهو بيطمن عليه معلشي معلشي أنا بس من فرحتي مخدتش بالي أنت كويس
زفر رحيم بتعب كنت أبعد أنت بس وهبقي كويس
حمزة بمشاكسة أبعد أيه ي قلبي دا أحنا مع بعض طول الليل أنتي مش عارفه وحشاني قد ايه ي رحموتشي
ضحك رحيم ڠصب عنه وقال بإجهاد شكلك عاوزني أحجزلك سرير جمبي هنا
دخلت ملك وبإبتسامة الحمد لله على سلامتك ي رحيم متعرفش كنا قلقانين عليك ازاي
لف رحيم بعيونه بيدور ع سهر وقال بخبث أحم هو ااا هو مكنش فيه حد غيركم قلقان عليا هنا ولا أيه
رفع حمزة حاجبه حد زي مين يعني!
أبتسمت ملك أزاي دي سهر هتفرح أوي لما تعرف أنك فوقت دي كانت قلقانة أوي عليك و مكنتش بتتحرك من قدام باب أوضتك حتي أسأل حمزة
بفضول أحم طب هي فين مدخلتش معاكم ليه
بصلها حمزة بستغراب أيوا صحيح هي فين أنا لما رجعت مشفتهاش معاكي
بتوتر مش عارفه أنا روحت أجبلها ميه ورجعت ملقتهاش دورت عليها في الدور كله وسألت الممرضة قالت مشفتهاش
حمزة بجدية ما تكلميها ع تلفونها يمكن راحت تجيب حاجة وجاية
دخل سليمان زي الاعصار في الوقت دا