امى جوزتنى راجل كبير عشان انا عديت سن الجواز
الانتر نت وساعدتني بالفعل علي الحصول علي عمل جليسة مريض براتب مغري ده غير الاقامة الكاملة والاكل والشرب كمان فقد تم الاتفاق بيني وبين صاحبة الاعلان واتفقت معاها ان اذهب لاستلام العمل من
وبالفعل ذهبت في اليوم التالي بعدما ودعت صديقتي وشكرتها علي استضافتي كل تلك المدة وكنت استحي ان اطلب منها ثمن المواصلات التي ساذهب بها للعمل ولكنها كانت كريمة معي للنهاية ووضعت مبلغا من المال في حقيبتي ولكنني اخذت ما يكفي للمواصلات واعدت لها باقي النقود فهي في حاجة لكل جنية ثم انصرفت بعدما ودعتها هي وبناتها
دخلت معها الي الصالون وقد كانت شقة كبيرة تعكس مدي الزوق الراقي والثراء الفاحش حيث كان المنزل يشبة منازل رجال الاعمال التي كنا نشاهدهافي مسلسلات التليفزيون وبدات اعطيها اوراقي كا بطاقتي وشهادة معهد التمريض التي اثارت اهتمامها
قالت بابا بيعاني من جلطة ادت الي شلل نصفي انتي هتكوني مسؤلة عن بابا مسؤلية تامة من اكل وشرب واعطائة الدواء في مواعيدة بالثانية ثم اضافت انا بدرس في جامعة في امريكا لكن تعب بابا فجاءة اضطرني انزل وطبعا مش هينفع افضل هنا اكتر من كده ولازم اسافر في اسرع وقتثم استطردت قائلة لكن خالي هنا في مصر بس هو رجل اعمال ومشغول ثم اخذت من علي التربيزة التي امامها بعض الكروت الشخصية وقالت
وقالت ودلوقتي تعالي اوريكي الحجرة بتاعتك عشان تحطي شنطتك فيها دخلت معاها الي داخل الشقة حيث فتحت حجرة كبيرة جدا لا تقل جمالا عن الصالون فقد كان بها سرير كبير مريح جدا بمرتبة اسفنجية كثيفة وفراش ناعم ويوجد ايضا بالحجرة دولاب شيك وتسريحة بها مراية كبيره وكان يوجد ايضا شازلونج مريح وشيك كا باقي الحجرةبصراحة مكنتش مصدقة نفسي اني هعيش هنا وكنت مبسوطة جدا
ذهبت معها وانا متخيلة اني هشوف راجل مسن عجوز في الثمانون من عمرة ولكنني تفاجات عندما فتحت باب حجرتة وطلبت مني الدخول علي المړيض فقد كان لا يتعدي الخامسة والخمسون من