قصه كما تدين تدان قصه جميلة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
سمعت الفتاة أصوات زغاريد فخرجت مسرعة لتعرف مصدر الصوت. فإذا بها من منزل حبيبها المقيم بجوارها. لم تصدق فدخلت منزله.
وجدت كثيرا من الناس فاحتارت وسألت عن سبب الزغاريد. فأخبروها أنه قد تمت خطبة ابنهم الذي هو حبيبها.
ذهبت إليه مسرعة غير مصدقة لما سمعت وسألته عن حقيقة ما سمعته! فأخبرها بجفاء أنه ارتبط بفتاة أخرى وأنه لن يرتبط بفتاة بقي حبيبها لمدة سنتين وقال لها كثيرا من الكلام الچارح.
حان موعد زفافه فجاءت وطلبت مقابلته لكنه رفض. وبعد عدة محاولات قابلها فبدأت تبكي وتسأله في حيرة عن سبب تركها. لكنه قال لها بكل برودة لن أتزوجك! انت كنت حبيبتي وأنا لا أتزوج فتاة أعرفها. أريد فتاة لا تخرج من بيت أبيها. أما أنت فلن يتزوجك أحد!
بعد أن مرت سنة على زفافه فوجئ بخبر أن حبيبته سوف تتزوج اليوم. صعق للخبر وذهب مسرعا ليراها. فوجدها مع زوجها وهي سعيدة جدا. فتقدم ليخبرها أنه لن يطلق زوجته وأنه مرت سنة كاملة معها بدون مشاكل.
لكنه عندما كان في طريق عودته سمع مجموعة من الشباب من أصدقاء العريس يتحدثون عن مغامرات العريس مع فتاة كانت حبيبته لمدة 6 سنوات. وكان الغريب أنه سمع اسما يعرفه جيدا. فالټفت إليهم وسألهم أن يعيدوا الاسم فأخبروه به.
قصة اخرى عنوانها كما تدين تدان ليس في الشړ فقط بل حتى في الخير قصة جميلة جدا لا بد من قرائتها
قصة واقعية لرجل كان يحب فتاه ثم تزوجها
فسكت الزوج برهة من الزمن بعد سبعة اشهر سأفتعل مشكلة واطلقك فوافقت الفتاه وهي حزينة لانها احببت هذا الشاب التى تزوجته وهي كانت في أشد الندم على
فمدت يدها وفتحت ووجدت شيئ أصابها بالذهول
فوجدت اسورة جميلة قال لها ضعيها فى يدك قالت ما هذا الذى تفعله قال لها والله ما وجدتك فى السبعة اشهر الا مصلية مطيعة لزوجك صائمة وقائمة باليل فعلمت ان الله سبحانه وتعالى قبل توبتك افلا اقبلها فبكت الزوجة واكنت له حسنة الدنيا والاخرة.
وعادوا إلى البيت سويا وهي