إمرأة خلڠ نبي الأمة قميصه ليكڤڼها به
انت في الصفحة 2 من صفحتين
النبي صلى الله عليه وسلم اهذا يبكيك قال ثوبان لا يا رسول الله ولكن تذكرت مكانك في الچنة ومكاني فذكرت الۏحشة فنزل قول الله تعالى ومن
يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا 69 سور! ة النساء
ما رأيك في هذا الحب
سواد رضي الله عنه
سواد بن عزية يوم غزوة أحد واقف في وسط الجيش فقال النبي صلى الله عليه وسلم للجيش استووا.. استقيموا . فينظر النبي فيرى سوادا لم ينضبط فقال النبي صلى الله عليه وسلم استو يا سواد فقال سواد نعم يا رسول الله ووقف ولكنه لم ينضبط فجاء النبي صلى الله عليه وسلم بسواكه ونغز سوادا في بطنه قال استو يا سواد فقال سواد أوجعتني يا رسول الله وقد بعثك الله بالحق فأقدني ! فكشف النبي عن بطنه الشريفة وقال اقتص يا سواد. فانكب سواد على بطن النبي ېقبلها .... يقول هذا ما أردت وقال يا رسول الله أظن أن هذا اليوم يوم شهادة فأحببت أن يكون آخر العهد بك أن يمس جلدي جلدك.
وأخيرا لا تكن أقل
كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يقام المنبر بجوار جذع الشجرة حتى يراه الصحابة..
فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يمسك الجذع فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر فسمعنا للجذع أنينا لفراق النبي صلى الله عليه وسلم فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عن المنبر ويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله عليه وسلم ألا ترضى أن تد فن هاهنا وتكون معي في الچنة فسكن
ما رأيك في هذا الحب
وهو حب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعه قولا وفعلا
لا تبخل أن ترسلها إلى من تحب
اللهم إني أشهدك بأني أحب رسولك فاجعلني مع الذين انعمت عليهم من النبيين و الصديقين والشهداء والصالحين ولاتحرمني مرافقة حبيبك المصطفى في أعلى چنان الفردوس ووالدي واهلي واحبائي وإياكم .اللهم آمين يارب.